يحيى الأميركيون في ثالث يوم اثنين من شهر يناير/كانون الثاني من كل عام ذكرى ميلاد ومنجزات القس مارتن لوثر كينغ الحائز على جائزة نوبل للسلام 1964 والذي يرتبط اسمه دائما بانتصارات حركة الحقوق المدنية للأميركيين الأفارقة.

ويخصص الكثير من الأميركيين هذا اليوم للقيام بأعمال تطوعية في مختلف المجالات مثل المشاركة في طلاء جدران مدارس، أو التطوع في دور العجزة، أو التطوع في الجمعيات المعنية بإطعام المشردين وغيرها.

تفاصل أوفى في التقرير التالي لقناة "الحرة ":

المزيد

 

تأتي عمليات الاحتيال على غفلة وفي وقت غير متوقع، ويقع في شراكها الناس من مختلف والأعمار ومستويات الدخل والجنسيات.

ويرى دارسون لهذا الظاهرة المرفوضة والمنبوذة، أن الاحتيال او المحتال انما هو نتيجة تنامي القيم المادية على القيم المجتمعية والثقافية والمصلحة العامة.

ومايجب ان نعرفه أن كل شخص منا معرّض لعمليات الاحتيال، التي عادة ماتنجح  لأنها تبدو حقيقية للمُستغفل في غالب الاحيان.

فأساليب عصابات النصب والاحتيال في العراق مثلا ، تطورت بشكل لافت مؤخراً للإيقاع بالضحايا، عبر طرق قد لا تخطر على بال احد ومنها التمثيل.

ويستغل المحتالون ايضا التقنية الحديثة، ومواقع التواصل لخلق قصص يمكن تصديقها من شأنها إقناعك بتقديم مالك أو تفاصيلك الشخصية.

وينتحل المحتالون صفة موظفين حكوميين، ويطلقون ادعاءات كاذبة أو يستخدمون تهديدات بفرض غرامات مثلاً والاعتقال لإخافة ضحيتهم وحملهم على دفع المال... فهل وقعتم في شراك عملية احتيال؟ وماهي برأيكم اسباب الاحتيال وهل لها علاج؟